أفرزت فعاليات «عز وهيبة» التي تقام على هامش بطولة المنطقة الشرقية للفروسية والمقامة حاليا على شاطئ العزيزية بمحافظة الخبر، مواهب وطنية شابة في فقرات عدة أبرزها ألعاب الخفّة وبيع المأكولات المحليّة وصنع الحلا والكعك بأسعار في متناول اليد.
وذكر الشاب رستم طاهر، أنه استطاع ابتكار لعبة ورقية تسمى «دربز» بعكس ألعاب القيم كارد المقتبسة من الأجانب، موضحاً أنها أول لعبة بالفكر الخاص، من خلال الإقصاء وهي تحتوي على فكرة وبها هجوم ومحاولات لإغراق الخصوم.
أما الطفلتان ذواتا الـ ١٢عاماً، الجازي والعنود فقد اختارتا «دكان ابن عاقول» اسماً لمعرضهما، والذي احتوى على صور للمسلسل الشهير «درب الزلق» وتعليق صور الممثلين الذين شاركوا فيه.
وأفصحت الجازي، أنهما تقدّمان الشاي والكرك والقهوة ولعبة السلايم للأطفال، كذلك تتم مراعاة الأسعار بخلاف ما هو في الخارج، وهذا ما دفع إلى وجودهما رغم صغر سنّهما، فيما أوضحت العنود، وهي قريبتها بنفس السن، أنهما في المرات القادمة ستقومان بتقديم منتجات أخرى أكثر جاذبيّة، وهذا الأمر دافع لهما، ولا تشعران بالتعب لكثرة الوقوف ومقابلة الحضور والزوار.
بدورها، أشارت تغريد محمد، إلى أن هوايتها (صناعة وطهي الحلى بأنواعه) دفعها للاهتمام بمهاراتها وتطويرها وبدعم ورفع معنويات من ذويها وأقاربها قامت بالعمل على طهي الكعك بمكونات متعارف عليها ومتوافرة في متناول اليد، مثل التمر والجوز والجزر، مؤكدة أن الاختلاف في ما تقوم به هو في طريقة العرض للمنتجات، وذلك أدى إلى كثرة الطلب عليها وعمل تواصل مع العديد من محلات الكوفي المعروفة في المنطقة الشرقية.
وذكر الشاب رستم طاهر، أنه استطاع ابتكار لعبة ورقية تسمى «دربز» بعكس ألعاب القيم كارد المقتبسة من الأجانب، موضحاً أنها أول لعبة بالفكر الخاص، من خلال الإقصاء وهي تحتوي على فكرة وبها هجوم ومحاولات لإغراق الخصوم.
أما الطفلتان ذواتا الـ ١٢عاماً، الجازي والعنود فقد اختارتا «دكان ابن عاقول» اسماً لمعرضهما، والذي احتوى على صور للمسلسل الشهير «درب الزلق» وتعليق صور الممثلين الذين شاركوا فيه.
وأفصحت الجازي، أنهما تقدّمان الشاي والكرك والقهوة ولعبة السلايم للأطفال، كذلك تتم مراعاة الأسعار بخلاف ما هو في الخارج، وهذا ما دفع إلى وجودهما رغم صغر سنّهما، فيما أوضحت العنود، وهي قريبتها بنفس السن، أنهما في المرات القادمة ستقومان بتقديم منتجات أخرى أكثر جاذبيّة، وهذا الأمر دافع لهما، ولا تشعران بالتعب لكثرة الوقوف ومقابلة الحضور والزوار.
بدورها، أشارت تغريد محمد، إلى أن هوايتها (صناعة وطهي الحلى بأنواعه) دفعها للاهتمام بمهاراتها وتطويرها وبدعم ورفع معنويات من ذويها وأقاربها قامت بالعمل على طهي الكعك بمكونات متعارف عليها ومتوافرة في متناول اليد، مثل التمر والجوز والجزر، مؤكدة أن الاختلاف في ما تقوم به هو في طريقة العرض للمنتجات، وذلك أدى إلى كثرة الطلب عليها وعمل تواصل مع العديد من محلات الكوفي المعروفة في المنطقة الشرقية.